يكتسي مقياس طرائق واساليب التدريس اهمية بالغة كونه مادة اساسية في البرنامج التكويني ومفتاح للعملية التربوية من اجل تحقيق اهداف المناهج, و تتزايد أهمية معرفة والتحكم في طرائق وأساليب التدريس الحديثة خلال برامج أعداد الأساتذة قبـل أو ثنـاء ممارسة مهنة التدريس لتطويرها و استمرارها وتحقيق الكفاءة القائلة: " التربية عملية مستمرة مدى الحياة وتستمر ويأتي تأثير المعلم في نجاح طريقة التدريس من مصدرين هما مهارات المعلم , وشخصيته أو سماته الشخصية . فالمعلم يشكل أهم جوانب الموقف التدريسي , وأن مفاهيم أخرى كطريقة التدريس أو مدخل التدريس لا تعني شيئاً بدون المعلم عند النظر إليها من منظور تطبيقي عملي . ونقصد بالمعلم هنا شخصيته أو سماته النفسية , وخصائصه البدنية , بالإضافة إلى مهاراته التدريسية
- يدرك الطالب معنىطرائق التدريس ;أساليب التدريس.كما يتوقعمن الطالب أنيفهمويحسنتوظيفطرائق وأساليب التدريس في الدرس. ويتمكنالطالبمن التنويع في استخدام الاساليب والطرائق التدريسية.